وقد هاجر ألن رمزي بن الشاعر ألن رمزي إلى لندن 1752 بعد أن أخفق في نيل التقدير في وطنه إدنبرة، وبعد سنوات من الكدح عير quot مصوراً عادياً quot للملك، مما أثار حفيظة الفنانين ولم يأت الخامس والعشرون من نوفمبر حتى شعر أنه quot تعس حقاً لافتقاره إلى النساء quot 92 ، ولكنه تذكر مرضه المعدي، ثم إن quot أتعاب الجراحين في هذه المدينة باهظة quot 93